المشهد الأول كان صغيراً عندما خطتْ يداهْ كلَّ ما كان رآهْ ثمَّ راحتِ الأيامُ منهُ تنهلُ العمرَ صباهْ لوحةٌ رسمتْ فيها السنونُ كلَّ لونٍ في سماهْ حبهُ الأولُ وصداقاتٌ كثيرَهْ حُلُمٌ راودَهُ وعذاباتُ شقاهْ وغياباتٌ بعادٌ وحنينْ رددَتْ آهٌ صداهْ لوحةٌ هو هذا العمرُ يرسمها حلْمُنا يمزجُ الألوانَ فيها مثلما كان اشتهاهْ المشهد الثاني ـــــــــــــــــــــــــــــــ […]