كيف لي سيدتي ونبضُ الفلب أنت يسألني : كيف السبيل الى نسيان ذكراكِ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ربما الأيام تنبئُنا بمن كان الحبيب أو أننا من وهمنا بتنا نراه كالغريب ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ اســـــتعجلُ الآتي وانتظرُ فأنـا أراه مثـــــلما القـــدرُ شبكتْ يداهُ يدي وأنبأني أنــــــــي به دوما لمنتصرُ
غزل
الإعتذار لو أضأت الشمس حبا والنهار ضمة في طول هذا الانظار أو نثرت الكون في شعري هوى مثلما في الأرض حبات البذار واقتطفت النجم من عليا ئه فاسحا للشوق أبعاد المدار أو رددت الأرض عن دورتها زمنا أجلو به همَّ الحصار ومضى حبي بعيدا وانتهى .. آهة : هل تقبلين الإعتذار ؟ 2 ذاك في […]