جورج معماري

غزل

كيف لي سيدتي ونبضُ الفلب أنت يسألني : كيف السبيل الى نسيان ذكراكِ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ربما الأيام تنبئُنا بمن كان الحبيب أو أننا من وهمنا بتنا نراه كالغريب ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ اســـــتعجلُ الآتي وانتظرُ فأنـا أراه مثـــــلما القـــدرُ شبكتْ يداهُ يدي وأنبأني أنــــــــي به دوما لمنتصرُ

لو تسمعين نداء قلبي كلما ………. جنَّ الأنين جوى به متألما أواه من تلك التي خيَّرتها ………. ما بين قلبي واجتراع العلقما فتجاهلت قلبي لظنها أنه ………. ما عاد ينفع أن يكون البلسما

الإعتذار لو أضأت الشمس حبا والنهار ضمة في طول هذا الانظار أو نثرت الكون في شعري هوى مثلما في الأرض حبات البذار واقتطفت النجم من عليا ئه فاسحا للشوق أبعاد المدار أو رددت الأرض عن دورتها زمنا أجلو به همَّ الحصار ومضى حبي بعيدا وانتهى .. آهة : هل تقبلين الإعتذار ؟ 2 ذاك في […]

صدقيني أنني حين أحب تمطر الديمة حباً لؤلؤً تستقي الأرض شبابي أقحوان مثلما خداك زهر البيلسان عَرّشت فيه على خجل حكايات الزمان وشقائق النعمان تروي كيف أنّا يوم تهنا والتقينا وارتشفنا العمر خمرا وارتوينا وكتبنا أننا في الحب كنا وانتهينا .

اعيديني الى عهد أجن به ويكفيني عن الذكرى وتَنْسيني على أفراحي مصلوبا وطويني كأني ما عرفتُ من الدنيا سوى نهديك والشفتين تُحْيني وتحكيني أقاصيصاً على مهلٍ وترويني أساطيرا عن الحب المزركش والمنثور ريحانا على نور ومن عينيكِ في عينيك تُلْقيني