هنا أيضاً ، تتجاوز المفردة بعدها الحرفي الى مدى ما يسمح به السياق .. دمعة مـــن مآقي العين دامت دمعـــــةٌ مثــلما تذوي احتراقاً شـــــــــمعةٌ حبة المــاس اســـــتقرت لحظها زادت اللـــــــــحظَ جمالاً روعـــــةٌ وحَكَتْ كيــف بـــجفنٍ ناعــــــسٍ عَـــبَثَتْ فــــيه التيــــاعا لوعـــــةٌ بعـــــدما أنــــواءُ إعصارٍ دهــت عــــينهُ كـــــانت لـدمـعٍ نــــــــبعةٌ إنــما من فــرطِ ما عــانتْ دمـتْ وقــضَتْ […]